الموقع المتقدِّم للدراما والموسيقى العربية

مواطن لبناني اتهم سليم الترك بالغش وبتقديم شريط لا يندرج تحت تصنيف فيلم سينمائي

 

 

ونقابة الممرضات لم تنجح

بتعليق عرض فيلمه

“آخر فالنتاين في بيروت”

My last valentine Beirut

=================

خاص أمواج / زين سليمان

 =================

على عكس ما كان قد وردنا من أنه  تمّ تعليق عرض فيلم My last valentine in Beirut بسبب دعوى قضائيّة مرفوعة ضدّ الفيلم من قبل نقابة الممرضات، وضد مخرج العمل سليم الترك والمنتج أسعد طربيه، فقد ظهر الترك في برنامج “للنشر” مؤكداً أن الفيلم ما يزال يُعرض وبنجاح في العديد من الصالات اللبنانية،

هذا وفي معلومات خاصة وحصرية لأمواج ، وفي سابقة تحدث للمرة الأولى،  أن أحد المواطنين اللبنانيين من متذوقي السينما قد خرج من إحدى الصالات التي كانت تعرض الفيلم، وطلب من الإدارة إعادة ثمن بطاقة الدخول له لأنه تعرض للغش والخداع، باعتبار ما شاهده لا يندرج تحت تصنيف فيلم سينمائي، وهو مجرد شريط قام بتصويره أحد الهواة، كما يندرج الغش في اعتبار الشريط قد صُنِّف على أساس أنه “ثلاثي الأبعاد” أو ما يُعرف بـ3D  بينما هو في الحقيقة مجرد تصوير بدائي حاول اعتماد هذه التقنية دون أن يفلح بذلك….

وبالفعل أعادت إدارة الصالة ثمن تذكرة الدخول للمواطن، الذي لولا أن يتم له ذلك لكان سيتقدم بشكوى لحماية المستهلك في وزارة الإقتصاد…

 

Print Friendly, PDF & Email
Share