أخبار زيجات أصالة تطغى
فهل تقتدي بالشحرورة صباح؟!
رجل الأعمال السوري أيمن الذهبي.
المنتج الفلسطيني طارق العريان.
النائب المصري أحمد عبد المجيد.
الشاعر العراقي فائق حسن.
هذه قائمة الأزواج المتداولين للفنانة السورية أصالة نصري، المنقطعة أخبارها الفنيَّة منذ زمن لصالح
أخبار زيجاتها، المتلاحقة…
بعضها حصل، بعضها ظلّ في الكواليس، والبعض الآخر بانتظار الإعلان عنه إيجابًا أم نفيَّا، لا فرق… المهم أن أصالة- أيمن الذهبي كانت فنانة ملء الأسماع والأبصار، وكانت ابنة سوريا التي احتضنتها واحتضنت والدها الفنان الكبير مصطفى نصري، ولأجله ولأجل فنه الراقي ووطنيته تمَّت رعايتها خلال أسوأ ظروفها…
أما ما بعد الذهبي فلم يعد له علاقة بالذهب لا من قريب ولا بعيد… مع طارق العريان تعرّت من وطنيتها ومن فنها… وكرّت سبحة التراجع… وها هي منشغلة اليوم بنفي أو تأكيد أخبار علاقاتها الغرامية وهل ستصل إلى الزواج أم لا…؟
حتى أن المقربين من أسرتها باتوا مثلها منشغلين بالرد على هذا الخبر أو ذاك، فمن قائل (ودائمًا ممن
يسمونه مصدر مقرب من أسرة الفنانة أصالة نصري) أنه لا صحة لما يتم تداوله من أنباء، وأن أصالة تعاني من تجربة انفصالها عن زوجها الثاني المخرج طارق العريان، وأنها لم تتزوج النائب المصري، وهي بنفسها لاحقًا عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات المقبلة. إلى قائل بأن العلاقة اليوم الشاعر العراقي (وهو في الوقت عينه مدير أعمال النجم ماجد المهندس) هي علاقة عمل، وأن كل ما ورد من إطراءات (وصلت حد الغزل) بحقه مجرد إعجاب بشعره…
المهم الكل بانتظار عودة أصالة إلى العمل الفني، وإذا كانت تنظر بعينها لا بعقلها لجيل العمالقة وتريد الاقتداء باحد، فالشحرورة صباح مع كل زيجاتها ظلَّ فنها هو الأساس لذلك تركت بصمتها في تاريخ الفن العربي بجدارة لا تليق إلا بالكبار أمثالها.
