عندما لا تجد ليال خبرًا مع صورها
هذا ما تقوم بتوزيعه:
ماهي حقيقة خلاف ليال عبود و….؟
=============
كتبت: جهينة
=============
ولأن لا خلاف ولا من يختلفون يبدأ الخبر بنفي نفسه:
نفت الفنانة ليال عبود كل المعلومات التي وردت مؤخراً حول خلاف قد وقع بينها و بين ….. و أشارت إلى أن التعاون بينهما مازال مستمرًا منذ ما يقارب الأربع سنوات وأكثر ولا توجد أي أزمات في صلة الصداقة التي تربطهما على الاطلاق.
أما الخبر الفعلي الذي تريد ترويجه مع “فلان” الذي لم تختلف معه ولم يرد هكذا خبر حتى على “ورقة تواليت” فهي تتابع:
ليال اشارت الى ان ثمة مفاجأة بمواصفات عالمية سوف تجمعها مع …. خلال الفترة القليلة القادمة دون ان تفصح عن مضمونها واوضحت ان بعض المتضررين من ذلك التعاون المثمر سعوا الى اطلاق الشائعات عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي من اجل اثارة البلبلة ليس اكثر.
وكشفت عبود أن صاحبنا المعني يزودها بالكثير وعليها أن تزوده بالأخبار “الإعلانية” لذا طمأنته إلى استمرارها بالتعامل معه.
وتيتمر اللأخبار المرسلة من ليال بالاستطراد التالي:
في المقابل باشرت ليال بالتحضيرات اللازمة لاطلاق اغنية جديدة وصفتها بالمختلفة من حيث الشكل والمضمون والنمط العام واوضحت انها من النوع الذي يميل الى التجدد على مستوى الخيارات الفنية دون المراوحة في المكان الواحد وقالت: اساساً انا متجددة في حياتي عموماً ولا اطيق الدخول الى اطر ممكن ان توحي بالروتين وفي الخطوة الغنائية الجديدة هناك قفزة نوعية نحو الافضل!!!.
من جهة اخرى كشفت ليال عن جزء من اجندة نشاطاتها الفنية في فصلي الربيع و الصيف وقالت: بدأت بتوقيع العقود الفنية التي ستشمل سلسلة من المهرجانات والحفلات ومناسبات الزفاف في لبنان والخارج وحتى الان انا راضية عن كمية الاحتفالات التي سأقوم باحيائها خصوصاً ان النسبة هي اعلى من العام الماضي.
اضافت: في الصيف الماضي غنيت في الكثير من الحفلات المهرجانات مع الاشارة الى ان الموسم كان متعباً لكنه في نفس الوقت مثمراً و يعكس محبة الناس وتشجيعهم ومتابعتهم .
على مستوى الفيديو كليب اشارت ليال عبود الى انها و بعد فيديو كليب “دنية عجايب” سيكون هناك سلسلة من المفاجآت التي ستصب في خانة افلام سينمائية مصغرة.
و حول المسلسل الدرامي الذي عرض عليها و يشارك في بطولته الممثل السوري قصي خولي قالت: لن استبق الامور ” كل شي بوقته حول”… تقصد حلو!!، إنما المش حلو أنه لا كليب ولا مسلسل ولا حفلات حتى الآن وهذا ما بدا واضحًا من التلميحات التي لا تصب إلى في خانة الفراغ الذي فرض إرسال هكذا خبر، لكن كي نكون منصفين نشير إلى أن الصور المرسلة جديدة!